الفيلم خالٍ من البشر، إلا أنه مملوء بالمشاعر والعواطف الإنسانية؛ والفضل يعود لأداء الطفل نيل سيثي الجميل، وكذلك الأداء الصوتي المتميز لكل النجوم المشاركين في العمل
هي القصة الكلاسيكية نفسها عن ماوكلي فتى يتيم (نيل سيثي) تربيه عائلة ذئاب وفهد يدعى باغيرا (بن كينغسلي)، في يوم ما يأتي النمر شيرخان (إدريس إلبا)، ويطالب بتسليم الفتى ماوكلي لتصفية حساب قديم بينه وبين والد الفتى، فتضطر عائلة الذئاب لإرساله إلى قرية البشر المجاورة للغابة، وتدور كل أحداث الفيلم خلال هذه الرحلة إلى القرية.