يقولون أنه أصدق طرق التعبير عما يجول في الخاطر، وله مكانة رفيعة في نفوس أبناء الماضي والحاضر، هو عنصر حيوي في التراث الأدبي الإماراتي، وهويةً ثقافيةً يفخر بها كل من يحملها.. هو ذاكرة لأمجاد وبطولات الآباء، ووسيلة الأبناء ليتغنوا ببحورهم الشعرية.. أرساه زايد الباني نهجاً للحاضر وفخراً للأبد وحتى لو غاب زايد، لا نتوانى عن تلبية النداء، ولأجل هذا الرجاء.
Advertisement